هي جراحة بسيطة من جراحات اليوم الواحد لعلاج ضعف الانتصاب، يخرج المريض في اليوم نفسه بانتصاب كامل بإذن الله
الأولوية للدواء. يقوم أ.د.أسامه شعير بالتأكد أولاً مما إذا كان هناك خيار دوائي قبل اللجوء للجراحة. عموماً، إذا لا تستجب للدواء من فئة الفياجرا و ما شابهها، هرمون الذكورة، المكملات الغذائية و الحقن الموضعي بالقضيب رغم ضبط السكر و الدهون و الامتناع عن التدخين، فالجراحة غالباً هي الحل
لا. الشكل طبيعي.
لا. بعد مرور الأسابيع الأولي بعد الجراحة، يتقبل الجسم دعامة العضو الذكري و لا تشعر بوجودها
لا.

لا. اللذة و الرغبة لا تتغيران بسبب دعامة العضو الذكري. إلا أن الدعامة تضيف أمراً هاماً، و هو إمكانية الحصول علي انتصاب في أي وقت حتي إذا لم تكن هناك رغبة.
نعم، لأقل من ثوان معدودة. فعند الإثارة، يندقف الدم حول دعامة العضو الذكري و قد يحدث الانتفاخ، إلا إنه لابد من إقامة الدعامة في وضع الانتصاب باستخدام اليد لثوان معدودة، ثم تترك منتصبة دون استخدام اليد لأي وقت يحبه الزوجين
نعم لأي سن فوق السن المناسب للمعاشرة الزوجية. شريطة استنفاد الخيارات الدوائية. طبعاً من النادر إجراء الجراحة في السن الصغيرة إلا إذا تأكد الاحتياج
التخدير الكلي هو الأكثر راحة للمريض. إلا أنه في حالة وجود موانع للكلي،أو عدم رغبة من المريض، فيمكن إجراء التخدير النصفي، للنصف الأسفل من الجسم فقط
أغلب مرضانا يزورون المستشفي منفردين دون مرافق، و يجرون جراحة دعامة القضيب، و يغادرون المستشفي في نفس اليوم دون أن يبدو عليهم علامات إجراء الجراحة
لا توجد جراحة دون ألم، إلا أن الألم بعد الجراحة بسيط إلي متوسط، لا يظهر علي المريض بعد الجراحة أمام الآخرين.
نعم. لابد من أن يعلم المريض أن الطول يقل بعض الشيء عما كان يتمتع به قبل حدوث ضعف الانتصاب، إلا أن الطول يبقي في النطاق الطبيعي الكافي. الأسباب هي أن زرع أقصي طول لدعامة العضو الذكري رغم سهولته يمكن أن يؤدي إلي مضاعفات. و لهذا طور أ.د.أسامه شعير تقنيته المتقدمة لزرع دعامة العضو الذكري مع الحفاظ علي الطول قدر الإمكان. الأسباب الأخري لانخفاض الطول بعض الشيء هي احتمالية حدوث بعض التليف كسبب من أسباب ضعف الانتصاب، و كذا احتمالية زيادة الوزن مما يزيد من دهون العانة التي تخبئ القضيب. يمكن التعامل مع كل هذا أثناء الجراحة أو بعدها إذا لزم الأمر
نفس اليوم بإذن الله، بانتصاب كامل
بعد ٤٥ يوماً بإذن الله
نعم، يتم الحفاظ علي الشرايين و الأعصاب و الأنسجة الكهفية و خلافها.
الأصل أن جراحة دعامة العضو الذكري لا تجري إلا لمن فقد الانتصاب و لا يستفيد من أدويته. بالتالي، إزالة الدعامة تعيده إلي ما كان عليه من عدم انتصاب. يدعي بعض الأطباء أن الحفاظ علي النسيج الكهفي يسمح بإزالة الدعامة و العودة إلي الانتصاب بعدها، و هذا خطأ تام. ببساطة، الدعامة تحتل حيزاً، يتم إزاحة الأنسجة الطبيعية برفق لزرع الدعامة بمحاذاتها. في حالة إزالة الدعامة فإن الأنسجة الطبيعية لا تعود للتمدد لتحتل الحيز بالكامل. عموماً، هذا الادعاء لا دليل علمي عليه و غير معتمد علي الإطلاق علي المستويين الدولي و المحلي إلا من مدعيه. يرجي الحذر.
دعامة العضو الذكري تملاء القضيب بالكامل، ما عدا رأس القضيب، فلابد يكون طرف الدعامة الأقصي عند بداية الحشفة، و إلا يحدث ألم و تحدث مضاعفات. إلا أن هذا لا يعيق العلاقة الزوجية الممتازة بأي صورة، و لا يمنع حدوث انتفاخ بالحشفة عند الإثارة إن كانت طبيعية. كما يمكن استخدام وسائل إضافية جراحية و دوائية لزيادة انتصاب الحشفة إذا لزم الأمر، إلا أن الأمر غير ضروري إذ أنه لا يعيق العلاقة الزوجية.
نعم. الشركات العالمية المُصَنِعة لدعامة العضو الذكري تعطي ضمان مدي الحياة يغطي قيمة الدعامة في حالة حدوث خلل ميكانيكي بها و هو أمر نادر، و لا يغطي قيمة الجراحة الثانية
هناك ثلاث خيارات
الأول هو من أعلي، مابعد رأس القضيب مباشرة، في مكان خط الختان. و لوجود الفتح في خط الختان فإنه يكون مختفياً، إذ بعد الالتئام لا يظهر إلي خط الختان القديم.
الثاني هو من أسفل القضيب عند التقاء قاعدته بكيس الخصيتين، و يتميز بكونه مختبئاً في مكان غير ظاهر، و هو المعمول في الغرب، خصوصاً عند زرع الدعامة الهيدروليكية
الثالث هو من أعلي عند قاعدة القضيب، و يكون مختبئاً في الحز الفاصل ما بين القضيب و أسفل البطن.